ما يثير الخوف بداخلي هو سرعة تغيرنا بالتغيرات من حولنا، وسرعة تقبلنا لأمور دارجة على ثقافتنا، كنا نرفضها بالأمس، حتى بات لدينا تبلد من الداخل لا نعلم حجمه حتى نراجع ماضينا وسنرى مدى عظمه.
Saturday 11 January 2014
Wednesday 1 January 2014
بعثرات فكرية 16
كلما أرى الوضع المؤسف في بلاد المستضعفين المعذبين إثر الحروب والثورات في بلاد المسلمين، يراودني ذاك الاحساس الغريب، بأنه قد يكون ابتلاء لهم وجزاء لنا! بأن الله سيمحص ذنوبهم وذنوبنا ستزيد لرؤيتنا لهم بلا أية مساعدة أو عمل، أو بأننا ليس أهلاً لهذا البلاء العظيم! فكما نعلم أن المؤمن بزيادة ايمانه يزيد ابتلاؤه، وأن الله اذا أحب عبداً ابتلاه!!
يا ترى كيف ينظر الله لنا الآن؟!
Subscribe to:
Posts (Atom)
لا فكرة
لا أعرف متى توقفت عن الكتابة هنا, ولا أعرف ما الذي كان يدفعني إلى الكتابة في ذلك الوقت. لكن ما أعرفه على وجه الدقة أني لم أتوقف عن الكتابة...
-
أن أجعـل حتى للجمادات أرواح , هذا يزيد من انسانيتي .. أشعر أن للجمادات أرواحاً , صحيح ليست كـ أرواحنا , فلنقل لها احساس على ال...