Tuesday 23 April 2013
بعض مما قرأت
Sunday 7 April 2013
أي وطن وأي انتماء
إن سئلتُ عن الوطن، فسأجيب: لا أعلم لي وطناً آخر غير بيتنا.
هو وطني الصغير، الذي أجد فيه الحرية المنشودة والمفقودة خارجاً.. فيه الأمان والطمأنينة .. فيه أناس أرى نفسي فيهم، بل هم صورة مكملة لي !..
أقول ما أريد وأفعل ما أحب ..
كنت أظني لا أعرف الغربة! لكني أدركت آن الغربة أذوق مرارتها عند خروجي منه.
احمي وطني الخاص يارب.
بعثرات فكرية 14
متى أعرف أني ضعيفة!
عندما أكره ما أفعله اليوم، وفجأة أراني في الغد أعاود فعلتي التي فعلت بالأمس.
بعثرات فكرية 13
بعد قراءات ليست بالطويلة أو العميقة، في الأديان الرئيسية اليهودية و المسيحية و الاسلام.
و رأيت بعض ما توصل له مفسرين الكتاب المقدس و القائمين على نشره، و العلماء المسلمين القائمين على تفسير القرآن وشرح الأحاديث .
»فيما يخص الله تعالى«
فاستنتجت الآتي /
الله يجعل رسالته أين ما شاء و كيفما شاء .
و يرسل الأنبياء معلمين أقوامهم بكل ماهو مطلوب منهم كعباد لرب العالمين، والله وضح لنا كل ما نحتاجه للعيش في هذه الحياة.
و جعل لنا براهين كافية لاستيعاب العقل البشري و كافية له.
لولا أن البشر ذهبوا لأبعد ماهو مطلوب منهم !
تعمقوا فيما ليس لهم به قدرة لاستيعابه.
و بحثوا كثيراً عمّا هو ليس لبّ رسالات الله على الأرض.
و نتيجة لذلك خرج كثيراً منهم عن الطريق السوي، و لا نعلم أيّ من تأويلاتهم صحيح وأيهم خاطئ .
فبعد ذلك تأثرت الأمم التي جاءت بعدهم، و منهم من زاد على من سبقه ومنهم من نقص !
و كل ذلك أورث حساسية شديدة في نفوس البشر فيما يخص الأديان، فلا نكاد نتكلم عن أمر ديني الا سمعنا المعترضون و المخالفون و المكفرون ... الخ !
و بعدها نرى حروباً عظيمة تقوم اثر الاختلافات الفكرية في تأويلات علماء الأديان فيما بينهم.
و أرى كل ذلك أبعد مما هو مطلوب منا كبشر على وجه الأرض.
ما حملني على كتابة هذا، هو ما قرأته في كتاب يتحدث عن اللاهوت العربي من قدم الديانة اليهودية للمسيحية ممتدة الى الاسلام.
و مما سبق و قرأت في الكتاب المقدس و تأويلات أتباعه.
فاستغربت لمَ وصل الحال الى هذا الحد!
بعثرات فكري 12
لو كانت للخطايا لون ، لاختفت السماء من كل ضياء ونور..
لسقطت من العلياء الطيور..
لو كانت للخطايا رائحة، لاختفت رائحة الازهار والعطور..
ولأضحت دنيانا كالقبور
لا فكرة
لا أعرف متى توقفت عن الكتابة هنا, ولا أعرف ما الذي كان يدفعني إلى الكتابة في ذلك الوقت. لكن ما أعرفه على وجه الدقة أني لم أتوقف عن الكتابة...
-
أن أجعـل حتى للجمادات أرواح , هذا يزيد من انسانيتي .. أشعر أن للجمادات أرواحاً , صحيح ليست كـ أرواحنا , فلنقل لها احساس على ال...
-
إن سئلتُ عن الوطن، فسأجيب: لا أعلم لي وطناً آخر غير بيتنا. هو وطني الصغير، الذي أجد فيه الحرية المنشودة والمفقودة خارجاً.. فيه الأمان وال...