إن سئلتُ عن الوطن، فسأجيب: لا أعلم لي وطناً آخر غير بيتنا.
هو وطني الصغير، الذي أجد فيه الحرية المنشودة والمفقودة خارجاً.. فيه الأمان والطمأنينة .. فيه أناس أرى نفسي فيهم، بل هم صورة مكملة لي !..
أقول ما أريد وأفعل ما أحب ..
كنت أظني لا أعرف الغربة! لكني أدركت آن الغربة أذوق مرارتها عند خروجي منه.
احمي وطني الخاص يارب.
No comments:
Post a Comment