يقول الله تبارك وتعالى في سورة الحجر : (ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون - فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين) آية 97،98
كان محمد صلى الله عليه وسلم بشرا مثلنا يتكدر ويضيق صدره بما يقول ويفعل المشركين، ولكن الله تعالى لم يتركه ولكي يخفف عليه أمره بالتسبيح والسجود (الصلاة) ففيهما جلاء الهموم والاحزان والضيق. نأخذ الحكمة والدواء من القرآن وهو الذي فيه شفاء لما في الصدور. فلا تبتئس ولا تضيق بما يحدث لك لأن الله معك، سبح وصلّ والله سيفرج همك ويزيل ما في صدرك من ضيق واكتئآب.
No comments:
Post a Comment